Billionaires Bank
الأحد، 22 يونيو 2014
الجمعة، 20 يونيو 2014
تحقيق الاحلام والاهداف
لاتجعل
لأحلامك وأمنياتك حدودا ولا تسمع كلام الآخرين ، أكثر الناس لايؤمنون ولا
يعقلون ولا يشكرون ، لم يخلق الإنسان أبدا ليكون تابعا بل خلق ليتميز ويدرك
بنفسه ويختار بنفسه ، وكما ذكرنا سابقا فالإنسان هو الكائن الوحيد اختاره
الله ليكون خليفة في الأرض ، ونحن نرى ذلك في كل شيء ، فالإنسان هو الكائن
الوحيد القادر بإذن منحه الخالق على التصرف في الأرض والإكتشاف والإبداع
في مجالات كثيرة ..
خطوات تحقيق أهدافك وأحلامك :
* التدوين ( اكتب اهدافك )
* الرؤية واليقين ( رؤية هدفك او تحديد هدفك بوضوح )
* الإيمان والتركيز ( ركز على هدفك وعلى الشيء اللي انت تريده ، تمسك بأهدافك واحلامك )
* الشغف والحماس
* امتلاك الأمثلة ( يعني الشي اللي تبي توصل له كمثال هدف رياضي كون مع ناس حققو هالهدف سواء اصدقاء او حتى في مواقع التواصل الإجتماعي )
* السعي والمثابرة
والإرادة قوة منحت لجميع البشر ، وسنتحدث بتفصيل أكثر في مواضيع لاحقة ، كل شي أنت تسويه عبارة عن ارادة مسبقة او شيء انت تعودت عليه ، تذكر : قضاءك وقدرك مكتوب ولكنك انت اللي تعمله وسنتكلم بتفصيل أكثر لاحقا ، أنت لست مجبورا على القيام بهذا الامر او أمر آخر ولهذا انت محاسب ، لكل من عمل الخير وهو مؤمن بالحياة الطيبة ، فكلنا نعلم ان الكون بما فيه مسخر للإنسان المؤمن ..
خطوات تحقيق أهدافك وأحلامك :
* التدوين ( اكتب اهدافك )
* الرؤية واليقين ( رؤية هدفك او تحديد هدفك بوضوح )
* الإيمان والتركيز ( ركز على هدفك وعلى الشيء اللي انت تريده ، تمسك بأهدافك واحلامك )
* الشغف والحماس
* امتلاك الأمثلة ( يعني الشي اللي تبي توصل له كمثال هدف رياضي كون مع ناس حققو هالهدف سواء اصدقاء او حتى في مواقع التواصل الإجتماعي )
* السعي والمثابرة
والإرادة قوة منحت لجميع البشر ، وسنتحدث بتفصيل أكثر في مواضيع لاحقة ، كل شي أنت تسويه عبارة عن ارادة مسبقة او شيء انت تعودت عليه ، تذكر : قضاءك وقدرك مكتوب ولكنك انت اللي تعمله وسنتكلم بتفصيل أكثر لاحقا ، أنت لست مجبورا على القيام بهذا الامر او أمر آخر ولهذا انت محاسب ، لكل من عمل الخير وهو مؤمن بالحياة الطيبة ، فكلنا نعلم ان الكون بما فيه مسخر للإنسان المؤمن ..
الهوايات .. منافذ الإبداع والثراء
تعودنا
منذ مئات السنين على أن تترادف الهواية مع اللهو وتضييع الوقت، وفي عرف
الكثير من الآباء "المتساهلين" يمكن للصغير أن يمارس هوايته فقط إذا أنهى
فروضه المدرسية وذاكر الدروس واستعد للاختبار وعندها أيضا سيقول الأب
وتوافق الأم :"اذهب ونم ابرك لك من تضييع وقتك في هواية فارغة!" ..
والهوايات بدءاً من لعب الكرة والرسم وفك وتركيب الأجهزة القديمة أو تطيير طائرة ورقية أو مصنوعة أو تصفح الانترنت أو لعب البلاي ستايشن أو جمع الطوابع أو تشكيل الصلصال أو أي نوع من الهوايات لا تلقى عندنا الاهتمام الذي تستحقه ولا نعتبرها أبدا وسيلة من وسائل تنمية مشاريع عقول مستقبلية جبارة كما في الغرب، وعبثا نحاول إقناع الآباء بأن ممارسة الصغير لهوايته بحرية ودعم وتشجيع من شأنه أن يحرك فيه كوامن الإبداع ويجعل منه شخصا مهما حين يكبر، وعبثا نناقش أهمية أن يخطئ الصغير لكي يتعلم من خطئه وأن يجد في حياته تحديات منذ الصغر تتدرج صعوبة كلما كبر قليلا حتى ينشط عقله ويستمر في العمل ولا يتوقف حين يصبح طالبا نظيفا يذهب إلى المدرسة ويجلس على مقعده كقطعة منه ولا يغادره إلا حين يخبره الجرس أن الحصص انتهت !
وفي السير الذاتية التي يتقدم بها طالبو العمل عندنا لا نجد فقرة للهوايات ولا نتوقع أن يتحدث طالب الوظيفة خلال مقابلته الشخصية انه يحب لعب الكرة أو يعشق البرمجة في أوقات الفراغ ولن يطلب منه صاحب الشركة أن يعدد له الأشياء التي تحقق له متعة خاصة حين يعملها لأن أرباب العمل عندنا لا يهمهم ما الذي يبهج موظفيهم وإنما بالطبع يهمهم جدا ما الذي يجعلهم أكثر إنتاجا وأكثر اهتماما وعصا الخصم من الراتب على الرقاب وجزرة المكافأة أمام العيون وهذه هي الوسائل التي لا تبلى للترغيب والترهيب، أما أن تخصص المؤسسات أركانا للهوايات أو تستفيد من مهارات موظفيها الخاصة في ساعات لهو بريء مفيد أثناء العطل وفي أوقات متفرقة أثناء العمل كما يحدث بالخارج فان هذا لايهمهم وهذا هو الجهل بعينه .
الأجدر أن تكبر فينا هواياتنا كلما كبرنا حتى نتقن بحق فن الحياة، ونتذوق بحق متعة النجاح.
فالهوايات المغبونة عندنا كانت هي السبب الحقيقي وراء كل اختراع عظيم والمصدر الكبير لكل علم جديد والبداية الرائعة لكل تطور شهده التاريخ ، وعلى فكرة الجامعات والأوراق والشهادات تعطيك لقمة العيش ولكن هواياتك تجعلك ثريا ، ولنا في كرستيانو وصولا إلى مؤسس بنك الراجحي وغيرهم من أصحاب المشاريع التي بدأت صغيرة ووصلت بأصحابها إلى كراسي المليارديرية ، وهناك الكثير أيضا من كتاب الأغاني او المواقع او حتى اصحاب القنوات في اليوتيوب او مبرمجي تطبيقات هواتف ذكية لم يتخطوا العشرينات وهناك من وصل للميون وهو في سن المراهقة ..
على فكرة أي شيء تهواه او كنت تهواه لم ينتهي ولن ينتهي حتى لو وصل عمرك 80 عاما مع اني لا أظن ان زوار مدونتي في هذا العمر ولكن الهوايات لاتنتهي ولكن عندما تنشغل بأشياء غير هواياتك ربما لن تلاحظ انك موهوب فعليا ، أعد بناء موهبتك وركز وكن مع الموهوبين في مجال أنت تهواه وصدقني بأنك اذا منحت وقتك لشيء أو قدرة منحها الخالق لك فأنت ستكون من أصحاب الثروة اللامحدودة ..
والهوايات بدءاً من لعب الكرة والرسم وفك وتركيب الأجهزة القديمة أو تطيير طائرة ورقية أو مصنوعة أو تصفح الانترنت أو لعب البلاي ستايشن أو جمع الطوابع أو تشكيل الصلصال أو أي نوع من الهوايات لا تلقى عندنا الاهتمام الذي تستحقه ولا نعتبرها أبدا وسيلة من وسائل تنمية مشاريع عقول مستقبلية جبارة كما في الغرب، وعبثا نحاول إقناع الآباء بأن ممارسة الصغير لهوايته بحرية ودعم وتشجيع من شأنه أن يحرك فيه كوامن الإبداع ويجعل منه شخصا مهما حين يكبر، وعبثا نناقش أهمية أن يخطئ الصغير لكي يتعلم من خطئه وأن يجد في حياته تحديات منذ الصغر تتدرج صعوبة كلما كبر قليلا حتى ينشط عقله ويستمر في العمل ولا يتوقف حين يصبح طالبا نظيفا يذهب إلى المدرسة ويجلس على مقعده كقطعة منه ولا يغادره إلا حين يخبره الجرس أن الحصص انتهت !
وفي السير الذاتية التي يتقدم بها طالبو العمل عندنا لا نجد فقرة للهوايات ولا نتوقع أن يتحدث طالب الوظيفة خلال مقابلته الشخصية انه يحب لعب الكرة أو يعشق البرمجة في أوقات الفراغ ولن يطلب منه صاحب الشركة أن يعدد له الأشياء التي تحقق له متعة خاصة حين يعملها لأن أرباب العمل عندنا لا يهمهم ما الذي يبهج موظفيهم وإنما بالطبع يهمهم جدا ما الذي يجعلهم أكثر إنتاجا وأكثر اهتماما وعصا الخصم من الراتب على الرقاب وجزرة المكافأة أمام العيون وهذه هي الوسائل التي لا تبلى للترغيب والترهيب، أما أن تخصص المؤسسات أركانا للهوايات أو تستفيد من مهارات موظفيها الخاصة في ساعات لهو بريء مفيد أثناء العطل وفي أوقات متفرقة أثناء العمل كما يحدث بالخارج فان هذا لايهمهم وهذا هو الجهل بعينه .
الأجدر أن تكبر فينا هواياتنا كلما كبرنا حتى نتقن بحق فن الحياة، ونتذوق بحق متعة النجاح.
فالهوايات المغبونة عندنا كانت هي السبب الحقيقي وراء كل اختراع عظيم والمصدر الكبير لكل علم جديد والبداية الرائعة لكل تطور شهده التاريخ ، وعلى فكرة الجامعات والأوراق والشهادات تعطيك لقمة العيش ولكن هواياتك تجعلك ثريا ، ولنا في كرستيانو وصولا إلى مؤسس بنك الراجحي وغيرهم من أصحاب المشاريع التي بدأت صغيرة ووصلت بأصحابها إلى كراسي المليارديرية ، وهناك الكثير أيضا من كتاب الأغاني او المواقع او حتى اصحاب القنوات في اليوتيوب او مبرمجي تطبيقات هواتف ذكية لم يتخطوا العشرينات وهناك من وصل للميون وهو في سن المراهقة ..
على فكرة أي شيء تهواه او كنت تهواه لم ينتهي ولن ينتهي حتى لو وصل عمرك 80 عاما مع اني لا أظن ان زوار مدونتي في هذا العمر ولكن الهوايات لاتنتهي ولكن عندما تنشغل بأشياء غير هواياتك ربما لن تلاحظ انك موهوب فعليا ، أعد بناء موهبتك وركز وكن مع الموهوبين في مجال أنت تهواه وصدقني بأنك اذا منحت وقتك لشيء أو قدرة منحها الخالق لك فأنت ستكون من أصحاب الثروة اللامحدودة ..
كيف تبدأ مشروع ناجح ؟
في خال كانت ميولك تجارية وتحب البيع وتحب ان ترى اغراضك out of stock بسبب كثرة الإقبال عليها وتحب ان تمتلك اسم تجاري خاص بك إذن هذا الموضوع لك :)
لاحظ ان اغلب المشاريع التجارية وبالذات في الدول الخليجية تقلد بعضها بعضا ، ونسبة 80 إلى 90% هي مشاريع متكررة ، في هذا الموضوع سوف أطرح النقاط الأساسية للنجاح في مشروعك التجاري لتضمن بذلك إستمرارية النجاح لمشروعك او ربما مشاريع !
( الطلب وتحدد رغبتك - الرؤية - الإيمان والثقة - اليقين ) عوامل يجب ان تتعامل بها مع نفسك ومع افكارك ، ركز على الأفكار الإيجابية واقرأ الخطوات التالية :
1. ابدء مشروع ببصمتك الخاصة ، ليس لأن فلان نجح مثلا في هذا الامر فأنت ستقلده ، ابدأ مشروعا يناسب اهتماماتك ، يعني ابدا شي تشعر فيه أو بادائه بالحماس والقدرة على تقديم المزيد ..
يعني مثلا اللولو هايبر ماركت وجيان والعثيم و كارفور و رامز مثلا جميعهم يمتلكون شيئا يميزهم عن بعضهم البعض ، فهناك من يبحث عن الأسعار الأقل وهناك من يبحث عن التنويع وهناك من يبحث عن المنتجات العضوية أو المستوردة مثلا وهناك من يبحث عن الغختيارات الأكثر لمنتجات معينة ، وعلى فكرة الإعلانات تؤثر بشكل كبير على المستهلك
2. التدريب ، سواء من خلال العمل ، او محاضرات تعليمية ، النسبة لي أفضل الأسلوب العملي بالتدريب ولكن لا بأس من تعلم النقاط الاساسية
3. ركز دائما على اهدافك الأساسية سواء اكان التركيز بالتدوين أو التفكير أو المشاركة مع أشخاص حققوا أو يريدون تحقيق أهداف مماثلة مع الإحتفاظ ببصمتك الخاصة ..
4. قس تقدمك ، وعلى فكرة حتى تقدمك بنسب 1% يعتبر نجاح ، فصعودك لأعلى السلم يبدأ عندما تبدأ صعوده ..
5. كرر المحاولة والإلتزام بالهدف والبحث مع التركيز على الصعود .
6. مراقبة السوق ، ماهي الأشياء التي تحتاج للتغير ، ماهي عوامل نجاح المشاريع الناجحة ، وعلى فكرة لكل شيء زبائن وهناك مشترون ، وهناك مزادات تقام في ايباي لأشياء لاتطرى على بال بشر ولكنها تباع أيضا ، ولايوجد هناك مشروع فاشل تقنيا لأن المنافسة مطلوبة أولا ، والسوق يحتاج للتغيير ، ولذلك بطريقة تقديمك لمنتجاتك وبطريقة اعلانك سوف تعرف نسبة النجاح ..
7. تأقلم دائما على التغيير .
8. خاطر وتعلم من المخاطرة ولكن بأشياء تستطيع تحملها ولتعلم منها .
9. الامانة سواء أمانتك أنت تجاه الاسعار التي تقدمها و أمانة الموظفين ، وذلك بمراقبة كيف تسير الامور من خلال كاميرات المراقبة حتى لو كان المشروع صغيرا .
10. تقديم الأسعار الافضل وتقديم عروض ترويجية ، الأسعار الأفضل لاتعني دائما الأعار الأقل ولكن تعني ايضا الاسعار المنافسة التي لايستطيع أحد تقديمها ولكنها بنفس الوقت عامل نجاح قوي ..
11. التنويع أو التفرد ، ربما تكون نقطة غريبة بعض الشيء ولكنها أيضا سبب رئيسي للنجاح ، فالكثيرون يحبون أن يجدوا أغراض وسلع متنوعة في مكان واحد ، وكذلك هناك من يريد الكثير من الموديلات او الأشكال أو المميزات مثلا في سلعة معينة .
12. اجعل نفسك مكان المشتري ، ان كان مشروعك شيئا تفضله من السهل عليك جدا أن تعرف مالذي تحتاجه بالضبط لتبدأ ، فتفضيلك لشيء معين سيجعلك قادرا على التميز فيه وتقديم الأفضل والحصول ايضا على الأفضل..
كن وحقق الأمور التي تهواها ولا تكن أو تقم بشيء ما لأن فلان فعل هذا ..
بالتوفيق للجميع
لاحظ ان اغلب المشاريع التجارية وبالذات في الدول الخليجية تقلد بعضها بعضا ، ونسبة 80 إلى 90% هي مشاريع متكررة ، في هذا الموضوع سوف أطرح النقاط الأساسية للنجاح في مشروعك التجاري لتضمن بذلك إستمرارية النجاح لمشروعك او ربما مشاريع !
( الطلب وتحدد رغبتك - الرؤية - الإيمان والثقة - اليقين ) عوامل يجب ان تتعامل بها مع نفسك ومع افكارك ، ركز على الأفكار الإيجابية واقرأ الخطوات التالية :
1. ابدء مشروع ببصمتك الخاصة ، ليس لأن فلان نجح مثلا في هذا الامر فأنت ستقلده ، ابدأ مشروعا يناسب اهتماماتك ، يعني ابدا شي تشعر فيه أو بادائه بالحماس والقدرة على تقديم المزيد ..
يعني مثلا اللولو هايبر ماركت وجيان والعثيم و كارفور و رامز مثلا جميعهم يمتلكون شيئا يميزهم عن بعضهم البعض ، فهناك من يبحث عن الأسعار الأقل وهناك من يبحث عن التنويع وهناك من يبحث عن المنتجات العضوية أو المستوردة مثلا وهناك من يبحث عن الغختيارات الأكثر لمنتجات معينة ، وعلى فكرة الإعلانات تؤثر بشكل كبير على المستهلك
2. التدريب ، سواء من خلال العمل ، او محاضرات تعليمية ، النسبة لي أفضل الأسلوب العملي بالتدريب ولكن لا بأس من تعلم النقاط الاساسية
3. ركز دائما على اهدافك الأساسية سواء اكان التركيز بالتدوين أو التفكير أو المشاركة مع أشخاص حققوا أو يريدون تحقيق أهداف مماثلة مع الإحتفاظ ببصمتك الخاصة ..
4. قس تقدمك ، وعلى فكرة حتى تقدمك بنسب 1% يعتبر نجاح ، فصعودك لأعلى السلم يبدأ عندما تبدأ صعوده ..
5. كرر المحاولة والإلتزام بالهدف والبحث مع التركيز على الصعود .
6. مراقبة السوق ، ماهي الأشياء التي تحتاج للتغير ، ماهي عوامل نجاح المشاريع الناجحة ، وعلى فكرة لكل شيء زبائن وهناك مشترون ، وهناك مزادات تقام في ايباي لأشياء لاتطرى على بال بشر ولكنها تباع أيضا ، ولايوجد هناك مشروع فاشل تقنيا لأن المنافسة مطلوبة أولا ، والسوق يحتاج للتغيير ، ولذلك بطريقة تقديمك لمنتجاتك وبطريقة اعلانك سوف تعرف نسبة النجاح ..
7. تأقلم دائما على التغيير .
8. خاطر وتعلم من المخاطرة ولكن بأشياء تستطيع تحملها ولتعلم منها .
9. الامانة سواء أمانتك أنت تجاه الاسعار التي تقدمها و أمانة الموظفين ، وذلك بمراقبة كيف تسير الامور من خلال كاميرات المراقبة حتى لو كان المشروع صغيرا .
10. تقديم الأسعار الافضل وتقديم عروض ترويجية ، الأسعار الأفضل لاتعني دائما الأعار الأقل ولكن تعني ايضا الاسعار المنافسة التي لايستطيع أحد تقديمها ولكنها بنفس الوقت عامل نجاح قوي ..
11. التنويع أو التفرد ، ربما تكون نقطة غريبة بعض الشيء ولكنها أيضا سبب رئيسي للنجاح ، فالكثيرون يحبون أن يجدوا أغراض وسلع متنوعة في مكان واحد ، وكذلك هناك من يريد الكثير من الموديلات او الأشكال أو المميزات مثلا في سلعة معينة .
12. اجعل نفسك مكان المشتري ، ان كان مشروعك شيئا تفضله من السهل عليك جدا أن تعرف مالذي تحتاجه بالضبط لتبدأ ، فتفضيلك لشيء معين سيجعلك قادرا على التميز فيه وتقديم الأفضل والحصول ايضا على الأفضل..
كن وحقق الأمور التي تهواها ولا تكن أو تقم بشيء ما لأن فلان فعل هذا ..
بالتوفيق للجميع
الخميس، 19 يونيو 2014
كيف تصبح مليونير ؟
يرجى التركيز عند قراءة هذه المقالة وعدم التفكير في أي فكرة خارجية ، لاحظ معي ان زيارتك للمدونة كانت نتيجة فكرة مدمجة بإرادة !
حسنا ، أريدك الآن أن تحضر دفتر وقلما وتكتب فيها الأياء التي تستطيع عملها وتستمتع بأدائها كالكتابة والرياضة أو البرمجة أو حتى أشياء غريبة لايستطيع أحد فعلها !
كل انسان أعطيت له موهبة يستطيع م خلالها تحقيق أهدافه المالية والحياتية إن اختار ذلك ، المسألة كلها عبارة عن قناعات ، غير قناعاتك تتغير حياتك !!
الشيء الثاني الآن أريدك أن تعرف أن أغلب أغنياء العالم حصلوا على ثروتهم بالطلب أولا وبتقديم شيء احبوه ، كمثال مؤسس موقع الفيسبوك ومؤسس بنك الراجحي ومؤسس امازون ومؤسس اللولو هايبر ماركت وحتى ديزني لاند ! كلهم قدموا اشياء احبوها مع انهم لم يجدوا التشجيع ..
أنت لا تحتاج تشجيع من أحد ، انت فقط يجب أن تتمسك بالإرادة وبالهدف وتنظر إلى خط النهاية ، انظر إلى هدفك كانه تحقق بالفعل ، سوف أصل يعني سوف أصل ، اعتبرها كما نقول بالعامية مرحلة لعب وسوف تتعداها ، حتى وان قابلتك بعض المشاكل لا تفكر بالمشكلة بل ركز على الهدف : أنا أريد أن أصبح مليونير ، أو حتى ملياردير فكلها أوراق مطبوعة وبعض العلامات الأمنية التي تعتمد على تقنيات حديثة ..
لنعد إلى موضوعنا الاول حتى لا يتشتت إنتباهك : كيف تصبح مليونير ؟
* أين تجد نفسك ؟ في الكتابة أو التجارة أو البرمجة أو تقديم أشياء غريبة ؟ قدمها حتى لو على اليوتيوب فحتى اليوتيوب يدفع ملايين الدولارات للامور الغريبة أو حتى المميزة فكل انسان يستطيع تقديم شيء بطريقة لايمكن لأحد آخر فعلها ..
* امتلك الرؤية ، تخيل ان الامر الذي تريده حصل بالفعل ، كيف احساس انك تدفع لكل شيء تريده كاش ؟ كيف احساس انك تستطيع لدفع لهي السلعة وهذي الأشياء بدون حدود ؟ كيف احساس انك تقدر تسوي تغيير ؟ كيف احساس ان يكون اسمك من بين أغنياء العالم ؟ تلذذ بالأحساس فهو بنسبة 90 % من النتيجة ، الله سبحانه منح نعمة الخيال للتغيير فالإيمان والخيال دافع مهم جدا لأن عقل الإنسان يستطيع السيطرة على العالم المادي بقوته الكهربائية و إرادته اللامحدودة ، لاحظ معي ان كل شيء تفعله هو ارادة مسبقة او يقي مسبق سواء وعيت ذلك او لا ، يعني بخيالك كانك تعطي امر للكون المسخر لخدمتك إن أردت ذلك والملائكة سجدت لأبو البشر آدم ، وكل شيء في الكون مسخر لخدمة الإنسان المؤمن ، المؤمن بهدفه لا أحد يستطيع ايقافه ..
* افعل كل ماتستطيع فعله وابتعد عن التفكير في الأحداث ، ركز فقط على الحصول ومتعة الحصول ، إذا قدمت كل شيء تستطيع عمله وانت مؤمن لازم راح تلقى نتيجة ولكن لاعليك من الوقت ولاتفكر بالوقت او الأحداث كما قلنا ..
* افرح لكل من يمتلك النعمة ، أو على الأقل لاتكره وجود النعمة ولكن اطلبها مباشرة من الله بحب وثقة * فكر كيف ستنفقها كأنك امتلكتها فعلا .
* انفق شيئا منحك الله اياه وتستطيع منحه دون مقابل ، حتى لو كانت معلومة ، تستطيع أيضا ان تمنح الرزق والنعمة للكائنات الحية بدلا من رميها ، امنح النعمة بدلا من التخلص منها للقطط أو للعصافير أو حتى للنمل !
* تذكر ان الذي يعطي يستلم ولو بعد حين حين يحتاج وحين يريد وحين يطلب ويؤمن ..
* دون أهدافك
* امتلك نقاط اساسية بدلا من الفرعية : التفكير الإيجابي ، الصحة واللياقة ، الأسرة ، الثروة والحرية ، وفعل الخير
* كن مع أمثلة أو أشخاص مناسبين لهدفك أو أهدافك ، إن لم يكن في العالم الواقعي فيمكنك لك عن طريق العالم الإفتراضي بمشاهدة الفيديوهات ومتابعة الأمثلة التي حصلت على هدفك بالفعل ، ركز على الامثلة واشعر بالحصول ، شاهد صور وفيديوهات وقصص حول الثروة والمال والبنوك والسفر والرفاهية وحتى فعل الخير دون حدود ..
تذكر ان كل شيء تفعله هو عبارة عن أمر دماغي للجسم وانت تستطيع التغير لأي شيء تريد ، وتذكر ايضا ان الإنسان فيه نفخة من روح الله وان الملائكة سجدت لآدم .. ( من عمل صالحا من ذكر او أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )
نراك لاحقا بستة أو حتى عشرة حسابات بنكية مليئة بالاموال
بالتوفيق :)
حسنا ، أريدك الآن أن تحضر دفتر وقلما وتكتب فيها الأياء التي تستطيع عملها وتستمتع بأدائها كالكتابة والرياضة أو البرمجة أو حتى أشياء غريبة لايستطيع أحد فعلها !
كل انسان أعطيت له موهبة يستطيع م خلالها تحقيق أهدافه المالية والحياتية إن اختار ذلك ، المسألة كلها عبارة عن قناعات ، غير قناعاتك تتغير حياتك !!
الشيء الثاني الآن أريدك أن تعرف أن أغلب أغنياء العالم حصلوا على ثروتهم بالطلب أولا وبتقديم شيء احبوه ، كمثال مؤسس موقع الفيسبوك ومؤسس بنك الراجحي ومؤسس امازون ومؤسس اللولو هايبر ماركت وحتى ديزني لاند ! كلهم قدموا اشياء احبوها مع انهم لم يجدوا التشجيع ..
أنت لا تحتاج تشجيع من أحد ، انت فقط يجب أن تتمسك بالإرادة وبالهدف وتنظر إلى خط النهاية ، انظر إلى هدفك كانه تحقق بالفعل ، سوف أصل يعني سوف أصل ، اعتبرها كما نقول بالعامية مرحلة لعب وسوف تتعداها ، حتى وان قابلتك بعض المشاكل لا تفكر بالمشكلة بل ركز على الهدف : أنا أريد أن أصبح مليونير ، أو حتى ملياردير فكلها أوراق مطبوعة وبعض العلامات الأمنية التي تعتمد على تقنيات حديثة ..
لنعد إلى موضوعنا الاول حتى لا يتشتت إنتباهك : كيف تصبح مليونير ؟
* أين تجد نفسك ؟ في الكتابة أو التجارة أو البرمجة أو تقديم أشياء غريبة ؟ قدمها حتى لو على اليوتيوب فحتى اليوتيوب يدفع ملايين الدولارات للامور الغريبة أو حتى المميزة فكل انسان يستطيع تقديم شيء بطريقة لايمكن لأحد آخر فعلها ..
* امتلك الرؤية ، تخيل ان الامر الذي تريده حصل بالفعل ، كيف احساس انك تدفع لكل شيء تريده كاش ؟ كيف احساس انك تستطيع لدفع لهي السلعة وهذي الأشياء بدون حدود ؟ كيف احساس انك تقدر تسوي تغيير ؟ كيف احساس ان يكون اسمك من بين أغنياء العالم ؟ تلذذ بالأحساس فهو بنسبة 90 % من النتيجة ، الله سبحانه منح نعمة الخيال للتغيير فالإيمان والخيال دافع مهم جدا لأن عقل الإنسان يستطيع السيطرة على العالم المادي بقوته الكهربائية و إرادته اللامحدودة ، لاحظ معي ان كل شيء تفعله هو ارادة مسبقة او يقي مسبق سواء وعيت ذلك او لا ، يعني بخيالك كانك تعطي امر للكون المسخر لخدمتك إن أردت ذلك والملائكة سجدت لأبو البشر آدم ، وكل شيء في الكون مسخر لخدمة الإنسان المؤمن ، المؤمن بهدفه لا أحد يستطيع ايقافه ..
* افعل كل ماتستطيع فعله وابتعد عن التفكير في الأحداث ، ركز فقط على الحصول ومتعة الحصول ، إذا قدمت كل شيء تستطيع عمله وانت مؤمن لازم راح تلقى نتيجة ولكن لاعليك من الوقت ولاتفكر بالوقت او الأحداث كما قلنا ..
* افرح لكل من يمتلك النعمة ، أو على الأقل لاتكره وجود النعمة ولكن اطلبها مباشرة من الله بحب وثقة * فكر كيف ستنفقها كأنك امتلكتها فعلا .
* انفق شيئا منحك الله اياه وتستطيع منحه دون مقابل ، حتى لو كانت معلومة ، تستطيع أيضا ان تمنح الرزق والنعمة للكائنات الحية بدلا من رميها ، امنح النعمة بدلا من التخلص منها للقطط أو للعصافير أو حتى للنمل !
* تذكر ان الذي يعطي يستلم ولو بعد حين حين يحتاج وحين يريد وحين يطلب ويؤمن ..
* دون أهدافك
* امتلك نقاط اساسية بدلا من الفرعية : التفكير الإيجابي ، الصحة واللياقة ، الأسرة ، الثروة والحرية ، وفعل الخير
* كن مع أمثلة أو أشخاص مناسبين لهدفك أو أهدافك ، إن لم يكن في العالم الواقعي فيمكنك لك عن طريق العالم الإفتراضي بمشاهدة الفيديوهات ومتابعة الأمثلة التي حصلت على هدفك بالفعل ، ركز على الامثلة واشعر بالحصول ، شاهد صور وفيديوهات وقصص حول الثروة والمال والبنوك والسفر والرفاهية وحتى فعل الخير دون حدود ..
تذكر ان كل شيء تفعله هو عبارة عن أمر دماغي للجسم وانت تستطيع التغير لأي شيء تريد ، وتذكر ايضا ان الإنسان فيه نفخة من روح الله وان الملائكة سجدت لآدم .. ( من عمل صالحا من ذكر او أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )
نراك لاحقا بستة أو حتى عشرة حسابات بنكية مليئة بالاموال
بالتوفيق :)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)